Thursday, November 29, 2007

أين أنت

"إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك ..فانظر فيما أقامك "
من الكلمات المؤثره جداً لشد الهمة وبث الحماسه
أو لاختبار موضع قدميك

Monday, November 26, 2007

حالة









من الجميل ان تطرح كل شئ مع غمضه عين

وتتأمل الكون بداخلك لا بناظريك

وسيله رائعه للتصالح مع العالم

ومع نفسك

ومع الناس

Tuesday, November 20, 2007

م




Thursday, November 15, 2007

?!

انتبه لخطواتك , ولا تنبه من ستؤذيه بانك قادم

دعه فى غفلته حتى لا يشعر بك

الا كعابر سبيل

Sunday, November 11, 2007

مليكة مستظرف


هى مليكة مستظرف
دخلت موقع دروب دون تخطيط مسبق سوى استطلاع واطلاع
جذبنى عنوان قصه من كتاباتها "يوم من حياة رجل متزوج ".. هل كانت هى
طريقه العرض وسخريتها .. عضوة فعاله وقلم جرئ رقيق ساخر
تابعت أعمالها , وردودها .. كانت رغم عدم تعليقى عليها أو معرفتها بى
عزيزة إلى نفسى
أدخل دروب لأقرأها
أقرأ بها " جراح الروح والجسد " وانتظر الجزء تلو الاخر
, ورحلت.. العام الماضى , قالت لى هبه على الماسنجر "مليكه مستظرف " ماتت
وذهلت لردة فعلى ولحزنى
لم اتخيل أن رحيل احد لا أعرفه معرفه وثيقة بالمعنى الحرفى من معاشره وغيرها قد يحدث
هذا الالم الغائر وتلك الغصه
هل بكيت يومها ؟ بالمعنى الحرفى لا أذكر غير انى لم أصدق أنها كانت هنا .. ورحلت
لم تعدهنا
لن تكتب تعليقاً ولن تكمل نشر روايتها
ولن تضحك أو تسخر أو تكتب بعد اليوم
مكانها مؤلم بغيبتها.. كرسيها لم يعد شاغرا
ثم زاد ما قرأته عن حياتها الشخصيه وعن ألمها ً
مر العام ودخلت مجدداً للاستزاده مما قرات ,ألقى نظره لربما هناك الجديد عنها
فوجدت الذكرى الأولى لوفاتها .. هل ماتت حقاً ..مؤلم فراغ وجودك مليكه
مؤلم أن تكونى هنا ولا تكونى هنا
أسكنك الله الفردوس الأعلى وغفر ذنبك وجعل قبرك روضة من رياض جنته
كتاباتها بدروب

Friday, November 9, 2007

نفس الشرفه

ترى كم مرة فى سنوات عمرى وقفت بانتظار حضورك
وكم مرة وقفت بها أرى رحيلك
الاعتياد الاعتياد .. يؤلمنى الا أبكى
يؤلمنى أن اهرب من رؤية رحيلك كى لا أبكى
وكذا لا اريد البكاء
يفترض أنى اعتدت الامر
من بيده تغييره
"قل للزمان إرجع يازمان "
تدرى أخر مره لم استطع النوم , كان منتصف الليل ولم تصل بعد
قررت القيام بواجبى , هكذا تفعل الفتيات
هكذا لابد أن أفعل ومن داخلى لابد أن أفعل
ذهابا إلى الشرفه لم تأت بعد
إياباً عن الشرفه لم يأت النوم بعد
هل تدرى حزنت لانك لم تلتفت لتلويحى إليك ..لكن سعادتى كانت أكبر
عندما عاتبتنى على تباطئى فى السلام عليك
أنا أحبك
سامحنى أن اعتدت واقع لا أحبه
أنا أحبك
وان انتظرتك ضعف عمرى فى نفس الشرفه
وان أيضاً وقفت فيها أرى رحيلك
فقط أحبك
لو سافرت عاماً وأتيت شهرا
فقط أحبك
لو سمعت خلال العام صوتك فى دقائق معدوده
ولو رأيتك فى حضورك أياماً معدوده
أنا أحبك
فسامحنى أنى لست كما يجب أن أكون
وعذرى أنى لا أدرى كيف أكون ما يجب أن أكون

Labels:

Saturday, November 3, 2007

الان